نفحات الرحمن عادت لتحتوي قلوبنا فتملؤها أنسا وراحة .. . .gif)
رمضان و الدمعة تّسبقُ البسمة .. و الحروف تتراقص فرحًا بمجئيكْ
ما أسعدنا بك إذْ بلغتنا بنسائمك الرّاقية / الإيمانيّة تجتال في كل الأمكنة و الأفئدة !
حين يّحارُ المرء بإستقبال ضيفٍ كإياك فإنه يلتفت للوراء رافعًا رأسه لِيطالع كيف أستقبله السابقون ،
كيف أستقبله نبينا الكريم صلى الله عليه و سلم يزُف إلينا البُشرى بقوله صلى الله عليه و سلم :
( أتاكم رمضان شهر مبارك فرض الله عز وجل عليكم صيامه ، تفتح فيه أبواب السماء و تغلق فيه
أبوب الجحيم و تغل فيه مردة الشياطين لله فيه ليلة خير من ألف شهر من حرم خيرها فقد حرم)
قال الإمام ابن رجب " رحمه الله " : " هذا الحديث أصل في تهنئة الناس بعضهم بعضاً بشهر رمضان ، كيف لا يـبشر المؤمن بفتح أبواب الجنان ؟!
كيف لا يـبشر المذنب بغلق أبواب النيران ؟! كيف لا يبشر العاقل بوقت يغل فيه الشياطين ؟! "
فليكن كل فرد منّا من المُبشرين المشمرين للعطاء في هذا الشهر الذي رغم أنف من بلغه و لم يُغفر لهُ و الله المستعان و يالهناء المقبولين و يالخسارة المحرومين !
إنّ الصالحين كانوا يدعون الله زماناً طويلاً ليـبلغهم شهر رمضان ،
قال معلى بن الفضل رحمه الله : ( كانوا يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان ! ثم يدعون ستة أشهر أن يتقبل منهم !).
وقال يحيى بن أبي كثير رحمه الله : ( كان من دعائهم : اللهم سلمني إلى رمضان ، وسلم لي رمضان ، وتسلمه مني متقبلاً ) .
رمضان و الدمعة تّسبقُ البسمة .. و الحروف تتراقص فرحًا بمجئيكْ
ما أسعدنا بك إذْ بلغتنا بنسائمك الرّاقية / الإيمانيّة تجتال في كل الأمكنة و الأفئدة !
حين يّحارُ المرء بإستقبال ضيفٍ كإياك فإنه يلتفت للوراء رافعًا رأسه لِيطالع كيف أستقبله السابقون ،
كيف أستقبله نبينا الكريم صلى الله عليه و سلم يزُف إلينا البُشرى بقوله صلى الله عليه و سلم :
( أتاكم رمضان شهر مبارك فرض الله عز وجل عليكم صيامه ، تفتح فيه أبواب السماء و تغلق فيه
أبوب الجحيم و تغل فيه مردة الشياطين لله فيه ليلة خير من ألف شهر من حرم خيرها فقد حرم)
قال الإمام ابن رجب " رحمه الله " : " هذا الحديث أصل في تهنئة الناس بعضهم بعضاً بشهر رمضان ، كيف لا يـبشر المؤمن بفتح أبواب الجنان ؟!
كيف لا يـبشر المذنب بغلق أبواب النيران ؟! كيف لا يبشر العاقل بوقت يغل فيه الشياطين ؟! "
فليكن كل فرد منّا من المُبشرين المشمرين للعطاء في هذا الشهر الذي رغم أنف من بلغه و لم يُغفر لهُ و الله المستعان و يالهناء المقبولين و يالخسارة المحرومين !
إنّ الصالحين كانوا يدعون الله زماناً طويلاً ليـبلغهم شهر رمضان ،
قال معلى بن الفضل رحمه الله : ( كانوا يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان ! ثم يدعون ستة أشهر أن يتقبل منهم !).
وقال يحيى بن أبي كثير رحمه الله : ( كان من دعائهم : اللهم سلمني إلى رمضان ، وسلم لي رمضان ، وتسلمه مني متقبلاً ) .
عدل سابقا من قبل بقايا حُلم في الجمعة أغسطس 13, 2010 4:23 pm عدل 1 مرات
